ويُصنف علماء النفس العوامل المؤدية إلى الضغوط إلى أربعة أنواع:
مثل التعرض لإصابة أو عدوى أو الخضوع لجراحة، ولادة، التعرض للملوثات البيئية من المبيدات الحشرية والسموم والمعادن الثقيلة والتعرض للضوضاء والإشعاعات.
الضحك يعمل على إفراز هرمون التستوستيرون”هرمون السعادة”.
شغلتنا حيرة القارئ العربي في رحلته للبحث عن معلوماتٍ يثق بها عن أي عرضٍ أو مرضٍ يصادفه. لذا قررنا أن نكون مصدرًا للقارئ الكريم، وبنك المعلومات الغزير.
ممارسة الرياضة بانتظام وهي من أهم الوسائل للمحافظة على الصحة.
يقصد بالضغط النفسي ذلك الشعور الناتج عن تأثير عقلي، أو جسدي، أو عاطفي، وقد يحدث نتيجة الضغوطات سواء في المنزل، أو العمل، أو نتيجة للمواقف الحياتية المختلفة.
تداركها وتجنبها في حال عدم القدرة على التكيف أو التعامل معها.
المشاكل المتعلقة بممارسة العلاقة الجنسية، مثل فقدان الاهتمام بتلك العلاقة أو عدم نور القدرة على الاستمتاع بها.
يُعتبر هذا النوع من الضغوط النفسية من أخطر الأنواع لأنه يدوم لفترة طويلة وقد يكون من الصعب رؤية أي طريقة لتحسين الوضع.
ممارسة الهوايات التي تحبها، مثل: الرسم أو الكتابة أو الخياطة أو الصيد.
استشارة الطبيب أو المعالج النفسي، للحصول على المساعدة في تحديد مصادر الضغط النفسي، ومحاولة التأقلم والعلاج.
تؤثر ظروف العمل التي يعمل بها الإنسان في شعوره بالضغط النفسي، فإن كان يعاني من العمل لساعات طويلة وكثرة المهام، أو من علاقة سيئة مع المدير أو الزملاء، أنواع الضغوط النفسية أو من دخلٍ متدنٍ لا يتناسب مع مجهوده، أو عدم شعوره بالأمان الوظيفي، أو عمله غير المتناسب مع رغبته أو ميوله، سيكون وقوعه تحت الضغط النفسي نتيجة مؤكدة.
الضغوط الناتجة عن الإرهاق في العمل، مثل العمل لفترات طويلة، والأعمال الشاقة.
مراجعة نمط الحياة ومعرفة الأهداف والأولويات والقدرات الشخصية أيضًا.